السبت، 21 مايو 2016

إنها حقا مثال للعطاء !!


إذا تحدثنا عن الآارك بصفة عامة فلابد وأن نعرف أننا بصدد معجزة علمية طبية فاقت التوقعات والتصورات والعلم الحديث!!! -أحتفظ بهذه المعلومة حالياً وسنفصلها لاحقاً - . 
 إسمها العلمي ( Salvadora persica ) ( ويكيبيديا )

 ونبات الأراك عبارة عن شجيرة معمرة ذات اغصان غضة تتدلى عادة الى الأسفل او تكون زاحفة في بعض الأحيان، لا يزيد ارتفاع الشجرة عن اربعة امتار وهي دائمة الخضرة. لشجرة الأراك اوراق مفردة زاهية الاخضرار وأزهار صغيرة بيضاء اللون وثمار توجد على هيئة عناقيد عنبية الشكل تكون في البداية بلون اخضر ثم تتحول الى اللون الأحمر الفاتح وعند النضج يكون لونها بنفسجيا الى اسود وتسمى ثمار الاراك بالكباث، يجمع الكباث عادة في اوان معينة ويباع في الأسواق التي يكثر فيها نبات الأراك ويقبل الناس على شرائه والتلذذ بأكله. ( مقتبس من موقع الأحمد)

لنبات الأراك جذور طويلة تمتد عرضاً تحت سطح الأرض والجذور هي الجزء المستعمل في السواك حيث يقوم تجار الأراك بحفر الأرض وتجميع الجذور على مختلف احجامها ثم تقص الى احجام مختلفة حسب سمكها حيث يوجد السميك والنحيل وتباع على هيئة حزم في الأسواق وعند ابواب المساجد والمدارس. ينمو الأراك في منطقة جازان على نطاق واسع وفي نجران وفي الحجاز ويختلف نوعه باختلاف منطقة نموه. ( مقتبس من موقع الأحمد )


أي أنها شجيرة فائقة النفع من الجذور والأوراق والثمار وأيضاً تنمو في ظروف صعبة لاتحتاج إلى عناية كثيرة أو وفرة من الماء 
إنها حقاً مثال للعطاء


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق